أنشد هذه القصيدة التي لا تليق بمقام صاحب الذكرى...
لكن كان عليه أن يناقش أفكاره ,لاأن يعاير بأسلوب سمج.

طلع الجهل علينا، من ثنيات الرعاع
طلع السّلفُ علينا لبس الدِّين قناعْ
فرض القهر علينا ورأى

اﻸنثى متاعْ
ورأى النصر المبينا فى نكاح وجماعْ
أيها المملوء طينا إنما العقل شعاع ...
وظﻼم الملتحينَ يكره النور المشاع
أيها المدسوس فينا جئت بالقول الخداعْ
جئت خرّبت المدينة وقلبتَ السقف قاع
جئتنا اﻸمر المشينا جئت بالهمج الرعاعْ
سكنوا الكهف سنينا سَلَفٌ فقدوا الشراعْ
شَوّهُوا دنيا ودينا جعلوا الله صراعْ
وأباحوا القتل فينا كوحوش فى المراعْ
فى ديار المسلمينَ مرض مسَّ النخاع
طلع الجهلُ علينا قال للعلم الوداعْ
إدَّعَ القول الرصينا واشترى الدِين وباعْ
وجب الصبر علينا ما دعا للصبر داعْ
ليسوا أتباعَ نبينا إنهم محض صداع

الشاعر والإعلامي التونسي:
أحمد عمر زعبار.

3 التعليقات Blogger 3 Facebook

  1. شل الله لسانك ايها الشاعر الرافضي واعمي عيونك ايها الكلب المجوسي كيف تتجرأ ان تقول هذا الكلام كأنك تعلم مافي القلوب هل لحقت على حياة شيخنا وامامنا محمد بن عبد الوهاب رحمه واسكنه فسيح جناته قضى حياته في نشر الدعوة والتوحيد ونبذ الشرك والبدع والضلالات وعبادة القبور ولله الحمد والمنه فقد ظهر على يده الهدى والنور وترك الناس شركهم وعبادة القبور كانو جاهلين لايعلمون شي حتى من الله عليها بهذا الشيخ الفاضل الذي جعل كل حياته في طلب العلم في شتى البقاع وبه اهتدى الناس وعرفوا انهم على باطل بعد ماكانو يعبدون القبور والأصنام التى لا تنفع ولاتضر وهذا كله بفضل الله وكرمه ولله الحمد اولا وآخرا ومن سنه الله في الحياة ان جعل فيها انبياء كل نبي يدعو امته الى الأسلام وترك الشرك الى يومنا هذا ولا تنقطع الدعوة الى الاسلام الى ان تقوم الساعة فهو دين الحق والصواب لا غلو فيه ولا انشقاق فهو دين الأنبياء والرسل والصاحبه رضي الله عنهم وارضاهم. وما تدعو اليه انت واتباعك ايه الرافضي والمجوسي ليس من الأسلام ولا من شيمه وقيمه فأنت تدعو الى الأنحلال والأنحطاط وتريد الناس ان تكون مثلك تفكيرك في شهوتك وعبادة الشيطان كلا وكلا ان يكون المسلمين على شاكلتك وأنت مثل الحيوان همه اكله وشهوته. ولله الحمد ان انزل الله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم القرآن فهو النعمة الكبرى التي أتمَّها الله على هذه الأمة ، حين أكمل لها دينها ، فيه العقيدة التي ارتضاها ، والشريعة التي اجتباها ، أخباره صادقة ، وأحكامه واضحة ، وعلومه شامخة ، قوله الفصل ، وحكمه العدل .
    تلاوته تضيء القلوب ، ومدارسته تنير العقول ، ورقيته تشفي الأبدان والصدور ، هو الكنز الكبير ، والنبع الوفير ، لا يملُّ من تلاوته القارئون ، ولا يكَلُّ من سماعه المنصتون ، ولا يشبع من علومه الدارسون .

    ما أخذ به أحد إلا اهتدى ، ولا أعرض عنه أحد إلا ضل ، وما حاربه أحد إلا هُزم ، وما عانده أحد إلا هلك ، هو الحق المطلق ، واليقين الصادق : ( لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، تنزيلٌ من حكيم حميد ) ، فما أعظم هذا الكتاب ، وما أجلَّه ، وما أكرمه ، لقد بقيَ خالداً شامخاً على مرِّ العصور المتلاحقة ، يقاوم أسباب الفناء ، ويدافع ظروف الاضطهاد ، ثابتاً أمام هجمات الأعداء : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )وقال الله سبحانه وتعالى (
    الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلامَ دِيناً) وهذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

    ردحذف
  2. هداه الله وأصلح من أحوالة وحبب اليه الايمان وزينه في قلبه ..

    أعتقد أن هذة الفترة فترة صراع بين الحق والباطل داخل نفسه .. ودائما الحق منصور.

    ردحذف
  3. لو كانت لك حجة كنت اتيت بسطر من كتبة مخالف لدين الله وأقنعتنا ..لكن اراد له الله الاجر المرسل بسفه كلامك وارد لك الذنب المتراكم فبارك الله لكم ماغنمتم

    ردحذف

 
عالم التكنولوجيا © 2013. All Rights Reserved. Powered by Blogger
Top